لَوْلا مُفارَقَةُ الأحبابِ ما وَجَدَتْ ... لهَا المَنَايَا إلى أرْوَاحِنَا سُبُلا
إذا الجُودُ لم يُرْزَقْ خَلاصاً من الأذَى ... فَلا الحَمدُ مكسوباً وَلا
المالُ باقِيَا
كمْ قد قُتِلتُ وكم قد متُّ عندَكُمُ ... ثمّ انتَفَضْتُ فزالَ القَبرُ وَالكَفَنُ
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire